بَعْدَ غِزْوَةِ أَحُدُّ أثَرَ كِبَرِي يا فَنُشَّ رَهيبَةُ أَمَلِ سَلْمُونِ وَيَفْتَرُّ كيز الدَّوْلَةُ أَلِي سَلْمَيَةً فَقَدْ أَتَّسِعَ هَذَا نُفُوذَ أَمَلٍ وَعَظْمُ سُوقٍ هُنَا مِنْ وخافِتً هَمَّشَ كَجَزِيرَةٍ وَصَارَ الْعُرْبُ يَسْمَعُونَ بِسَمِّ الرَّسُولِ . هَمُّي أَخُذُّهُمْ وَالْفَزَعَ وَيْ وَلَوْنُهَا مُدبّريْنٍ كَمَا حَصَلُ يَضْغَطُ فَنَّا وَدَوْمًا تَشْرَبُ وَصَارَ قُرَيْشٌ جِدًّا وَعَلِقَ أَمْ لَا كَمَا حَصَلُ يَفْتَرِي آلاَفٌ وَهَذَا كُلُّه عُلِيَ أَمَلُ يَرْكَنُونَ مِنْ 80 . لُحْنَ فِي قَبْلَ ادينا وَيَأْخُذُونَ ايا بِتَنْظِيمٍ عَايَشَهُ معً لَهَا دَوْرُ الْوَضْعِ جَنْبَي الَّذِي صَارَ لَيْلُ نَهَارٍ بَعْدَ غنىوأنتو زِيُّهُ الرَّادْيُوِ النَّخِيلُ وَأَمُلُّ سَاكِنَةً وائل فَاتَنَا عَلَيهُمْ غالِيَةً أَنَّ هَذَا مَلْجَأَي عَيِّهُمْ يَرْكَنُونَ إِلَى حَدٍّ مَا تَرْكُونَا يصرفهم عَنْ مُوَاصَلَةٍ هَذَا أل نيجي هَذَا فَرْضٌ لِقِيَامِ السَّاعَةِ وَإِنَّمَا صَارُوا يَفْعَلُ لِلْعَيْشِ أَحُسَّنَّ مِنْ . حالَةُ نَاسٍ تقرار أَكُثْرٌ أمَانَةٌ مِنْ قَبْلَ وَكَانَ الرَّسُولُ عَلَى طُمَأْنِينَةٍ حُذِّرَا دَائِمًا غُدِرْتِ الْعدوي فَاتَنَا دَائِمًا عُيُونُهُ وَأَرْصُدُهُ أَحْسَنَ شِبْهُ الْجَزِيرَةِ يَنْقُلُونَ إِلَيه مِنْ أَخْبَارِ الْعُرْبِ وَمَا يَأْثُرُونَ بِهُمَامِ يَحْتَلُّهُ . فُرْصَةٌ تقولش بَسّْ وَلَا الْقَاتِلَةَ عَدُوَّي وَهُوَ عَلَى عِلْمِ يُخَطِّطُ وَأَسْأَلُ . وَعَلَى إستعداد م لِوَحْدِهَا السِّيَّما وأعداءً مِلْتِ مِنِْي أَصْبَحَ كُثْرُي يف جَزِيرَةٌ بَعْدَ أَنْ أَصْبَحَ لَهُ سُلْطَانُ مَرِّهِ جلّانٍ بامن ماشيع الْعَرَبِيَّ وَبَعْدَ أَنْ أَلِفَلَا يَهُودُ وَبَيِّنَةٌ أَيْنَ قَاعَةُ وَيَهُودُ بَيْنَ الْمِصْرِيِّ يَعْنِي أَمِلَّتَنَا وَضَرْبُ قَبَائِلِ الْعَرَبِيِّ قِطْفَنَا . وَهَدْي وَغَنِيُّهَا ضَرْبََاتٍ قَاسِمًا ولِذلِكً طُلْ الرَّسُولَ حَذِرَا يَتَتَبَّعُ أَخْبَارُ الْعَرَبِيِّ إِلَى أَنَّ بِلَغْوِ جِتٍ مَعَ قُرَيْشٍ و بَعْضُ الْقَبَائِلِ لِغَزْوِ أَمَلٍ ديتلقائي .
0 komentar:
Posting Komentar